العربية » لغة أمهرية | ‫90 [تسعون]‬ | ‫صيغة الأمر 2‬

90 [ዘጠና] የትእዛዝ አንቀጽ 2

90 [zet’ena] yeti’izazi ānik’ets’i 2

‫إحلق ذقنك!‬	ተላጭ/ጪ!; telach’i/ch’ī!
‫إغتسل!‬	ታጠብ/ቢ!; tat’ebi/bī!
‫مشط شعرك!‬	አበጥር/ሪ!; ābet’iri/rī!
‫اتصل هاتفياً! / اتصلوا هاتفياً!‬	ደውል! ይደውሉ!; dewili! yidewilu!
‫إبدأ! / إبدوا!‬	ጀምር! ይጀምሩ!; jemiri! yijemiru!
‫توقف! / توقفوا!‬	አቁም! ያቁሙ!; āk’umi! yak’umu!
‫دع ذلك! / دعوا ذلك!‬	ተወው! ይተዉት!; tewewi! yitewuti!
‫قل ذلك! / قولوا ذلك!‬	ተናገረው! ይናገሩት!; tenagerewi! yinageruti!
‫اشتر ذلك! / اشتروا ذلك!‬	ግዛው! ይግዙት!; gizawi! yigizuti!
‫لا تكن منافقاً!‬	በፍፁም የማትታመኑ እንዳትሆኑ!; befit͟s’umi yematitamenu inidatihonu!
‫لا تكن وقحاً!‬	በፍፁም እረባሽ እንዳትሆኑ!; befit͟s’umi irebashi inidatihonu!
‫لا تكن فظاً!‬	በፍፁም ትሁት ያልሆናችሁ እንዳትሆኑ!; befit͟s’umi tihuti yalihonachihu inidatihonu!
‫كن دائماً صادقاً!‬	ሁልጊዜ ታማኝ ይሁኑ!; huligīzē tamanyi yihunu!
‫كن دائماً لطيفاً!‬	ሁልጊዜ ጥሩ ይሁኑ!; huligīzē t’iru yihunu!
‫كن دائماً مؤدباً!‬	ሁልጊዜ ትሁት ይሁኑ!; huligīzē tihuti yihunu!
‫لتصل بسلامة!‬	በሰላም ቤትዎ ይደረሱ!; beselami bētiwo yideresu!
‫حافظ على صحتك! / إعتن بنفسك!‬	እራስዎን ይጠብቁ!; irasiwoni yit’ebik’u!
‫كرر زيارتك قريباً!‬	በቅርቡ ደግመው ይጎብኙን!; bek’iribu degimewi yigobinyuni! |

من الإيماءات إلي التحدث

عندما نتكلم أو نسمع يكون لدي المخ الكثير لإنجازه. فعليه أن يعالج الإشارات اللغوية. و تعتبر الإيماءات و الرموز أيضا إشارات لغوية. فهي موجودة قبل اللغة البشرية. يتم فهم بعض الرموز في جميع الثقافات. بعض الرموز الأخري يجب تعلمها. بحيث لا يمكن فهمها تلقائيا. يتم معالجة الرموز و الإيماءات كما يتم في معالجة اللغة و يتم معالجتهم في ذات المنطقة للدماغ. و هذا ما اثبتته دراسة حديثة. فقد قام الباحثون باختبار عدد من الإشخاص. و كان علي هؤلاء الأشخاص رؤية مقاطع فيديو مختلفة. و أثناء رؤية مقاطع الفيديو تم قياس أنشطة أدمغاتهم. تم التعبير عن جزء في المقطع عن أشياء مختلفة. و قد تم هذا من خلال الحركات و الرموز و اللغة. و قد قام مجموعة أخري من الأشخاص بمشاهدة مقاطع فيديو أخري. و كانت المقاطع هذه هراء ليس له معني. فلم تتواجد لغة أو إيماءات أو رموز. و لم يكن لهم معني. و من خلال القياس رأي الباحثون ماذا أينما يتم معالجته. و تمكنوا من مقارنة أنشطة الدماغ للأشخاص المختبرين. و قد تم تحليل جميع ما يتضمنه معني في ذات المنطقة. إن نتيجة هذه التجربة مثيرة للغاية. فهي تظهر كيف قد تعلم دماغنا لغة من جديد. في البداية يتواصل الناس من خلال الإيماءات. و فيما بعد يطورون اللغة. فعلي الدماغ تعلم كيف يعالج اللغة، كمعالجته للإيماءات. ..و بوضوج فإنه قام ببساطة بتحديث نسخته القديمة.